الجمعة، 26 يونيو 2009
وبعد ذلك يطالبون ..بألا تتدخل ... الاحزاب... في النقابات !!!
الأربعاء، 24 يونيو 2009
اتحاد ..البطيخ ... استقيلوا ... يرحمكم الله
الاثنين، 22 يونيو 2009
عندما.. تتحول.. الريادة الاعلامية.. الي.. سقطات اخلاقية !!
الأربعاء، 17 يونيو 2009
للأسف ... نحن ... لا نستطيع .. ! ( 1 )
الاثنين، 15 يونيو 2009
من المسلسلات التركية .... الي الانتخابات الايرانية .... الانبهار بالاخر.... والعجز عن صياغة تجربتنا ... الخاصة
الأحد، 14 يونيو 2009
الديموقراطية الايرانية .... وجهة نظر اخري
السبت، 13 يونيو 2009
انتخابات ايران ..... 3 قتلي ... قطع خدمة الهاتف ... مظاهرات بمئات الالاف .... هذة هي الديمقراطية علي طريقة " الملالي "
الخميس، 11 يونيو 2009
النازيون .... الجدد !!!
- هناك من يجزم ان مرض هؤلاء الطلبة هو عبارة عن حرب " بيولوجية " من الولايات المتحدة الامريكية موجهة ضد مصر.
- هناك من هو مغتاظ " جدا " من ان الطلبة يظهرون وهم " يبتسمون " في الصورة الملتقطة لهم .
- هناك من يدعو عليهم ويقول باللفظ الواحد " ربنا ياخدهم "
- طبعا هناك قراء سائهم ذلك ويحاولون ان يردوا علي اصحاب تلك التعليقات ويبينوا لهم " سخف " هذا النوع من التفكير.
- بقية التعليقات تتنوع ... بين التساؤل عن كيفية تمكن اولئك الطلبة من الدخول رغم اجهزة الفحص الطبي الموجودة ... وكذلك التساؤل عن فائدتها مادامت لا تعطي نتيجة حاسمة ... " وهو تساؤل مشروع للغاية " .... وكذا عن كيفية الحماية من انتقال " الفيروس " .
ماهذا ... مالذي حدث للمصريين !!! ؟؟؟ .... المصريون المعرفون بانهم من اطيب شعوب الارض ... واكثرهم حميمية وتعاطفا مع الناس .... هنا في الغربة ...جميع الاشخاص الكبار في السن تجدهم يشيدون بالمصريين ... ويقولون لك ... " المصريين شعب طيب ... بياخد علي الناس بسرعة " .... مالذي حدث ... وجعل هذا الشعب الطيب ... يقوم بعض افراده ... بالدعاء علي طلبة " غلابة " اختاروا بلدنا العزيز والحبيب " مصر " ليأخذوا فيه " الكورس الصيفي " من دراستهم ... في حين ان كل من يملك تكاليف السفر خارج مصر من المصريين ... لايتردد في قضاء الصيف خارجها .
طبعا لاداعي ان اشير ان معظم كاتبي التعليقات في جريدة " المصري اليوم " هم من جمهور المثقفين ... اذن ...هي كارثة ...فلو سمعت هذا الكلام من سائق " التاكسي " وانت راكب معه - مع عميق احترمي وتقديري للجميع - لالتمست له العذر ... فهو غير متعلم ... وكذلك غير قادر علي الدخول علي مواقع النت ...ومتابعة اخبار انتشار المرض .... والحكم بدرجة معقولة عن الاخبار ... اما ان يأتي هذا الحديث من شخص متعلم ... يحمل امام اسمه حرف " الميم " ... او " الدال "... او " الالف "... شخص يمتلك القدرة علي دخول " الانترنت " ...ولديه الرغبة في ترك تعليقه علي خبر بالجريدة .... فهذة مصيبة كبري لو تعلمون.
اصدقائي الاعزاء ... لو استمرت الامور سائرة في اتجاهها هذا ...من عدم تقبل " للاخر " ... والشحن الزائد للناس ...طبعا مع الاخطاء اليومية... الفظيعة.... و اللامسئولة... لحكومتنا " الذكية الميمونة " ... ومع اتساع الفكر التأمري ... الذي يعزو كل الامور الي نظرية المؤامرة ...وكذلك مع انتشار فكر ...كلما هاجمت الناس اكثر ... كلما دل هذا علي انك مثقف اكثر .
اذا استمرت الاحوال علي هذا المنوال ... فأني لا استبعد ...ان يظهر الي الوجود " الحزب النازي المصري " ... بعد سنوات " قليلة " ... وان يقوم فكره علي " التطهير العرقي " .... اصدقائي الاعزاء ... انا لا اسخر ... انا اتكلم وبنتهي الجدية .... وقد يكون هذا احسن الحلول المطروحة .... فقد يكون الاسوأ من هذا الحزب ... هو موجة "عنف " شديدة تضرب مجتمعنا المسالم .... ان الخطر ليس كما يحاول البعض " تصويره " قادما ... من فئات المهمشين ... وقاطني العشوائيات .... بل هو قادم ... من اوساط الطبقة الوسطي ... التي " سحقت " سحقا كاملا في جميع المجالات ...اقتصادية واجتماعية .. وحياتية ... فانعكس ذلك علي سلوكها ... فصارت بدلا من ان تكون ضميرا للمجتمع .... اصبحت هي التي تبرر للسلوك العنيف ... وتسبغ عليه الغطاء ... فقط عبر فلسفة الامور ... واستيعابها كل حسب هواه.
ان قيما عظيمة مثل التسامح ... وقبول الاخر ... والتألف هي ليست ترفا فكريا جعلت فقط للمجتمعات الراقية ... بل هي ضرورة من ضروريات الحياة ... جاءت جميع الاديان السماوية لتؤكد عليها ... وجاء الاسلام ليكون " جوهرة التاج " بالنسبة لهذ التأكيد .... اقرءوا معي ان شئتم قوله تعالي " يأيها الناس إنا خلقناكم من ذكر وانثي وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا إن اكرمكم عند الله اتقاكم " ... وطوال قرون عديدة وممتدة عبر التاريخ ... كان الشعب المصري ... هو افضل مثال لهذة القيم .... فهل من الممكن ان تعود الامور الي نصابها ؟ ... ادعوا الله ان تعود " مصري الحبيبة " الي سابق عهدها وانا معكم من الداعين.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الأربعاء، 10 يونيو 2009
أحوال ... شخصية ..... " تخاريف عيان "
الاثنين، 8 يونيو 2009
هذا هو مستوي الحوار ... مع من يدعون كونهم معارضين محترمين
قناة الجزيرة ... وتغطيتها الفاترة ... لنتائج انتصار قوي 14 اذار " مارس "
الأحد، 7 يونيو 2009
ايران ..مرة اخري ... والمدون المجهول الذي يدافع بشراسة عنها .
عندما كتبت بوست " هذة هي ايران التي تدافعون عنها " ... ارسلت اللينك الخاص به ... الي احدي المدونات ... وهي مدونة " جبهة التهييس الشعبية " ... نظرا لان صاحبتها ... الصحفية " نوارة نجم " ... تصر علي وضع صورة ... حسن نصر الله ... في مدونتها ... فارسلت لها البوست ... لتعرف انني ارد علي وضع تلك الصورة التي تأذي قطاع واسع من الزوار ... ولكني ارد ...عبر الخبر .. والتحليل .. وليس عبر الاعتراض والشتيمة ... كما يفعل " البعض " ... وكانت دعوتي لها ... للانخراط في حوار حول الموضوع .... ولكني كنت واهما ... فقد تجاهلت التعليق علي الخبر ..تماما ... ولكني فوجئت هناك بزائر ... يرد وبمنتهي الحماس ... علي البوست ... وطبعا ... كان الرد ..مليئا ..بالغمز واللمز ... فدخلت ... وطلبت منه .. هو والاخت " نوارة " ... ان يتم الرد ...ايضا بمدونتي المتواضعة ... حتي تكون فرصة لمن يطالع الخبر ... ان يجد الرأي .. والرأي الاخر ... ويختار منهما ..ما يشاء ... ومرة اخري ... " التزمت " الاخت نوارة ... الصمت الرهيب ... ووجدت ... هذا الاخ ... " عاشق مصر " هو من يرد عليا بالمدونة .... فعزمت علي الرد عليه بعد رجوعي من العمرة ... ولكني من منطلق الرغبة في التعرف علي افكاره ... قررت ... ان ازور مدونته ... لافاجاء ... بأنه ... لا وجود له في عالم التدوين !!!! ... فاللينك الذي تركه ... لايعمل !!! ... فهل هو مدون " خفي " ... يستطيع زيارة مدونتي وترك تعليقه ...علي ما بها ... وفي نفس الوقت لا استطيع زيارة مدونته ؟ .. لا اعلم ... ولكني ومن منطلق .. احترامي لزوار مدونتي ... سارد علي الاخ " عاشق ايران " ... عفوا .. " عاشق مصر " ... فيما اورده في تعليقه ... وان كنت لن اقبل منه تعليقا .... سوي بعد ان يتفضل بحل " لغز " عدم وجوده بين عالم المدونات .... ولماذا ينتحل هذا الاسم .... الذي يعلم علم اليقين ... اننا لن نستدل عليه ؟ ... وساحاول كالمعتاد ..ان الخص ردي في نقاط محددة ... اما من يريد ان يطالع تعليقات " عاشق ايران " ... عفوا " عاشق مصر " المطولة ... فعليه بالرجوع لبوست " هذة هي ايران التي تدافعون عنها "... حيث ساقتصر هنا علي ردودي فقط علي ما ساقه من " شبهات " :-
- لا علاقة بين " الحكم بالشريعة الاسلامية " و بين التسرع ... في تنفيذ الحكم ... فعفوا ..هذا " تمحكا " في غير محله .... " فالمملكة العربية السعودية " تحكم بالشريعة الاسلامية ايضا ... ولكن حتي يكون الحكم واجب النفاذ ... وخصوصا في قضايا الدماء ... يجب ان يمر عبر محكمة " اول درجة " ... ثم محكمة " التمييز " التي تماثل ... محكمة النقض هنا في مصر ... ثم لابد من موافقة " المقام السامي " وهو " خادم الحرمين " علي تنفيذ الحكم ...حتي يصبح واجب النفاذ ..... , اما " المسرحية " .. التي تمت فبركتها في تلك الدولة " الفاشية " فلن تجد له سند في اي شريعة من الشرائع .
- سبب التسرع في تنفيذ الحكم ... ان المحكومين غالبا من السنة ... ولعل الجميع لاحظ ... ان اضطرابات وقعت بين السنة المغلوبين علي امرهم والشيعة ...في مدينة " زهدان " علي خلفية هذا الحكم " المهزلة " .
- انا لم اهاجم المصريين الشرفاء الذين ... اتهموا الحكومة " بالتسرع " في اعلان قضية "حزب اللات " ... ولم يرد علي لساني لفظ " صدعوا " ... فنرجوا الامانة في التعليق ... كل ما فعلته .... هو انني لفت النظر ... ان مصر بها ... العديد من الشرفاء ... الذين يهاجمون حكومتهم ... عندما يظنون انها اخطاءت في التصرف ..... اما ... اولئك الفاشيين الجدد ... فقد اسلفت موقف واحدا من الذين يسمونهم " معتدلون " .
- اي انتخابات ديموقراطية تلك التي اتت بهذ النظام الفاشي ؟ !!! ... فلتسمها انتخابات ان احببت ... ولكنها بعيدة كل البعد عن " الديموقراطية المزعومة " ... هل تعرف نظاما ديموقراطيا .... يهمش طائفة من طوائفه ؟ ... هل تعليم يا صديقي العزيز ... ان الدستور هناك ينص علي ان الرئيس يجب ان يكون متبعا لمذهب " الامامية الاثني عشرية " ... هل سمعت عن " مجلس تشخيص مصلحة الدستور " ؟ ... والذي يحاسب الناس ويقول هذا يصلح ... للترشح ... وهذا لا يصلح.
- الانتخابات وحدها لاتفرز نظاما ديموقراطيا ... فهل لديك فكرة كيف وصل " هتلر " الي الحكم في دولة الرايخ الثالث بالمانيا ؟ او موسيليني الي الحكم ؟ .... ان اولئك ... يشبهون نظامك الديمقراطي الذي تتحدث عنه في دولة " الملالي "
- قلت سابقا انني معارض ... معارض لحكومة الحزب الوطني ... ولكن ... حكومة " الحزب الوطني " ... هي عندي افضل 100 مرة من نظام " فاشي " ... يكفي ... انني وانت نستطيع ان نتبادل رأينا في حرية عبر النت .... وتقوم انت بسب " حكومة وطنك الذي تدعي عشقه " ... بكل اطمئنان .... ولدينا صحافة حرة .... اعرف ان ذلك ليس منتهي الامل .... ولكن هل تستطيع ان تقول لي " ما هو مصير واحد يجهر بمعاداته لنظام الامامية الاثني عشرية وولاية الفقيه في دولة مثل ايران ؟ " ... ارجو ان تجيبني بامانة
- ايران تعاونت فعلا مع امريكا في بداية حرب الاخيرة علي الارهاب ... وسهلت لها دخول افغانستان ... والعراق ... ولكن بوش طالب بتنازلات اكبر .... فلجأوا كما قلت سابقا الي اشعال نار الصراع الطائفي في العراق ... ومازلت اصر ان حرب " تموز " كانت احدي حلقات الصراع بين " ايران " والولايات المتحدة ... وللاسف اكتوي بنارها " اخوة اشقاء " لنا في لبنان لا ناقة لهم ولا جمل في هذا الصراع .
- تناقض نفسك بنفسك ... يا صديقي .... فانت مرة تقول " انك تحترم رأي الاغلبية ...حتي لو ادي الي مقتل مليون شخص " .... ومرة اخري " تهاجم وبمنتهي الشراسة فريق الاكثرية في لبنان " ... صديقي العزيز ... هل قيل لك ... ان فريق الاكثرية هذا قد هبط علي " لبنان " بالباراشوت ؟ ... ام انتخبه شعب اخر غير الشعب اللبناني ؟ ... فرفقا بنفسك ... وحاول الا تناقض رأيك بنفسك.
- تعليقك كله في جانب ...و ثنائك علي ماقام به " حزب اللات " ..في 7 مايو " ايار " 2008 في جانب اخر .... صديقي العزيز ... كيف يتأتي لك ... ان تصف احتلال حزب ما ... او حركة ما ايا ما كانت ... لشوارع بلده ... بالعملية العسكرية النظيفة ... صديقي ... هل انت تعني ما تقوله فعلا ؟ ... اذن قلي ما رايك ... ان يقوم " الاخوان المسلمون " او حزب " الوفد " ... او " الغد " او" التجمع ".... غدا بعملية عسكرية نظيفة مثل التي تقولها .... اخي افة الرأي الهوي .... وانت شططت في رأيك هذا بالذات ... انا اعرف ان ارادة التغيير تأتي دائما عبر صناديق الاقتراع ... والممارسات الديموقراطية ...مثل حجب الثقة ..وليس عبر العمليات العسكرية ... سواء النظيف منها او القذر .
- اصررت ان ادرج هذا البوست قبل ظهور نتائج الانتخابات النيابية في ايران ... حتي انأي بنفسي عن ان يكون رأيي عبارة عن تعقيب لنتيجة انتخابات ... غير مسبوقة في حجم الاستقطاب الحادث بها.
- صديقي العزيز " عاشق مصر " اتمني الا اكون قد اغضبتك ... فانا " لم ولن " اقصد المساس بشخصك الكريم ... ولكني فقط مختلف معك تماما في توجهك السياسي تجاه دولة مثل ايران .... وارجو دائما " الا يفسد الخلاف للود قضية " ... وارجو الاتعتبر تسمية " عاشق ايران " تهمة او شئ من هذا القبيل ... ولكني وجدتك ... تدافع عنها بكل ما اوتيت من قوة ... في حين تصب " جام " غضبك علي مصر .
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته